ما هي أقوى موانع عملية تصحيح النظر والبديل المناسب
يونيو 25, 2024دليل شامل عن: عملية غسيل العين وكل ما تريد معرفته عنها
يوليو 8, 2024في عالم الطب الحديث، تُعتبر أمراض شبكية العين من التحديات الكبيرة التي تواجه الكثير من الأشخاص، الشبكية هي الطبقة الحساسة في الجزء الخلفي من العين التي تقوم بتحويل الضوء إلى إشارات عصبية تُرسل إلى الدماغ، مما يمكننا من الرؤية ولكن، عندما تتعرض الشبكية لأي ضرر، يمكن أن تتأثر قدرتنا على الرؤية بشكل كبير في هذا المقال على موقع د. أحمد الهبش، سنتعرف على أسباب حدوث مشكلات شبكية العين وطرق علاج الشبكية العين ستتعرف على الأسباب الشائعة لتلف الشبكية، مثل الأمراض المزمنة والإصابات، بالإضافة إلى الخيارات العلاجية المتاحة التي تساعد في الحفاظ على صحة عينيك واستعادة الرؤية بشكل مثالي تابع القراءة لتكتشف كل ما تحتاج معرفته حول هذا الموضوع الحيوي والهام.
ما هي طرق علاج الشبكية العين ؟
يمكن أن يكون علاج أمراض الشبكية معقدًا وضروريًا في بعض الأحيان، فتشمل الخيارات العلاجية المتاحة ما يلي:
الجراحة بالليزر
تُستخدم جراحة الليزر لإصلاح تمزقات الشبكية أو سد الثقوب فيها، ويعمل الليزر على تسخين نقاط صغيرة على الشبكية، مما يؤدي إلى تكون ندوب تربط الشبكية بالأنسجة الموجودة تحتها، ويمكن للعلاج الفوري بالليزر لتجنب تمزق الشبكية الجديد أن يقلل من فرصة حدوث انفصال الشبكية.
انكماش الأوعية الدموية غير الطبيعية
يستخدم طبيبك أحيانًا تقنية التخثير الضوئي بالليزر المبعثر لانكماش الأوعية الدموية الجديدة غير الطبيعية التي تنزف أو تهدد بحدوث نزيف في العين، وهذا مفيد بشكل خاص للأشخاص المصابين باعتلال الشبكية السكري، ويمكن أن يؤدي الاستخدام المكثف لهذا العلاج إلى فقدان الرؤية الجانبية أو الليلية.
التجميد (تثبيت الشبكية بالبرد)
في هذه العملية، يضع الجراح مسبار تجميد على الجدار الخارجي للعين لعلاج تمزق الشبكية يصل البرد الشديد إلى داخل العين ويجمد الشبكية، مما يؤدي إلى تكون ندوب تثبت الشبكية بجدار العين.
حقن الهواء أو الغاز في العين
تُستخدم تقنية تثبيت الشبكية الهوائي للمساعدة في إصلاح أنواع معينة من انفصال الشبكية، ويمكن استخدام هذه التقنية بجانب تثبيت الشبكية بالبرد أو التخثير الضوئي بالليزر.
تعتبر عملية سحب الماء الأبيض من العمليات الجراحية الشائعة والفعالة لتحسين الرؤية. يتم خلالها إزالة العدسة المتضررة واستبدالها بعدسة صناعية جديدة، مما يساعد في استعادة الرؤية بوضوح. تتطلب العملية دقة وخبرة من الجراح لضمان أفضل النتائج وتقليل المخاطر المحتملة. تعد فترة التعافي قصيرة نسبيًا، ويمكن للمريض العودة إلى أنشطته اليومية بسرعة. لمزيد من المعلومات حول عملية سحب الماء الأبيض والتحضيرات اللازمة لها، يمكنكم زيارة موقع د. احمد الهبش والاستفادة من الإرشادات والنصائح المتوفرة.
تحزيز سطح العين
تستخدم هذه الجراحة لإصلاح انفصال الشبكية يتم خياطة قطعة صغيرة من مادة السيليكون على سطح العين الخارجي (صُلبة العين) لتخفيف القوة الناتجة عن جذب الجسم الزجاجي للشبكية وإعادة ربطها، ويمكن استخدام هذا الأسلوب مع علاجات أخرى.
تفريغ واستبدال السائل الموجود في العين (استئصال الزجاجية)
يقوم الجراح في هذا الإجراء بإزالة السائل الشبيه بالهلام الذي يملأ الجزء الداخلي من العين (الجسم الزجاجي) ثم يحقن هواء أو غاز أو سائل في مكانه، ويستخدم هذا الأسلوب إذا كان النزيف أو الالتهاب يغمر الجسم الزجاجي ويعيق رؤية الجراح للشبكية، وهو فعال في علاج تمزق الشبكية، اعتلال الشبكية السكري، ثقب البقعة الشبكية، الغشاء فوق الشبكي، عدوى أو إصابة في العين، أو انفصال الشبكية.
حقن الدواء داخل العين
قد يقترح الطبيب حقن دواء داخل الجسم الزجاجي للعين، وهذا الأسلوب فعال في علاج التنكس البقعي الرطب، اعتلال الشبكية السكري، أو تكسر الأوعية الدموية داخل العين.
زرع شبكية اصطناعية
للأشخاص الذين يعانون من فقدان البصر الحاد أو العمى بسبب بعض أمراض الشبكية الوراثية، قد تكون الجراحة التي يتم فيها زرع شريحة قطب كهربائي صغيرة في الشبكية حلاً، حيث تتلقى الشريحة المدخلات من كاميرا فيديو على نظارات، وتلتقط المعلومات المرئية التي لم تعد الشبكية التالفة قادرة على معالجتها وترسلها.
مع تطور الطب، تتوفر اليوم العديد من الخيارات الفعالة في علاج شبكية العين، كما يساعد التشخيص المبكر والعلاج الفوري في الحفاظ على البصر وتحسين جودة الحالت استشر طبيبك لتحديد الخيار الأنسب لحالتك.
التشخيص الشامل لمشكلات الشبكية
لإجراء التشخيص الدقيق لمشكلات الشبكية، يُجري طبيب العيون فحصًا شاملًا للعين للبحث عن أي مشكلات في مختلف مناطق العين، حيث تتضمن هذه العملية مجموعة من الاختبارات المتقدمة التي تساعد في تحديد مكان المرض ومدى انتشاره بدقة. إليك أبرز هذه الاختبارات:
- اختبار شبكة آمسلر : يستخدم هذا الاختبار لتقييم صفاء الرؤية المركزية سيطلب منك الطبيب النظر إلى شبكة آمسلر وملاحظة إذا كانت الخطوط تبدو باهتة أو متقطعة أو مشوهة، وسيساعد ذلك في تحديد مدى تلف الشبكية، كما يمكن استخدام هذا الاختبار في المنزل لمراقبة حالتك إذا كنت مصابًا بالتنكس البُقعي.
- التصوير المقطعي المتسق البصري (OCT) : يعد هذا الاختبار أداة قوية لالتقاط صور دقيقة للشبكية. يساعد في تشخيص الأغشية فوق الشبكية، والثقوب البقعية، والتورّم البقعي، كما يُستخدم لمراقبة التنكس البقعي الرطب المرتبط بتقدم العمر والاستجابة للعلاج.
- التألق الذاتي لقاع العين (FAF) : يكشف هذا الاختبار عن تطور أمراض الشبكية، بما فيها التنكس البُقعي، ويُظهر التألق الذاتي صبغة شبكية (ليبوفيوسين) تتزايد مع تلف الشبكية أو الخلل الوظيفي، مما يساعد في تتبع تقدم المرض.
- تصوير الأوعية الدموية بالفلورسين : يستخدم هذا الاختبار صبغة خاصة تُظهر الأوعية الدموية في الشبكية تحت ضوء معين، مما يساعد في تحديد الأوعية الدموية المغلقة، والتسربات، والأوعية الدموية الجديدة غير الطبيعية، والتغيرات الدقيقة في الجزء الخلفي للعين.
- تصوير الأوعية الدموية باستخدام صبغة الإندوسيانين الخضراء : يُستخدم هذا الاختبار صبغة تضيء عند تعرضها لضوء الأشعة تحت الحمراء، مما يُظهر الأوعية الدموية للشبكية والأوعية الدموية العميقة الواقعة خلف الشبكية في نسيج يسمى بالمشيمية.
- الموجات فوق الصوتية : يستخدم هذا الاختبار موجات صوتية عالية التردد لرؤية الشبكية والمكونات الأخرى للعين، ويمكنه أيضًا تحديد خصائص معينة للنسيج، مما يساعد في تشخيص أورام العين وعلاجها.
- التصوير المقطعي المحوسب والتصوير بالرنين المغناطيسي : تُستخدم هذه الأساليب في حالات نادرة لتقييم إصابات العين أو أورامها، مما يوفر صورًا دقيقة تساعد في تحديد الحالة بشكل أفضل.
تعد هذه الاختبارات أساسية في التشخيص الدقيق لأمراض الشبكية وتحديد العلاج المناسب، حيث يتيح لك التشخيص المبكر والعلاج الفوري الحفاظ على صحة عينيك وتحسين جودة حياتك، فاستشر طبيبك لاختيار الاختبار المناسب لحالتك والحصول على أفضل رعاية ممكنة.
نصائح للتأقلم والدعم لمصابي أمراض الشبكية
فقدان البصر الناتج عن أمراض الشبكية يمكن أن يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، مثل القدرة على القراءة، التعرف على الوجوه، وقيادة السيارة فيما يلي بعض النصائح التي تساعدك في التكيف مع تغيرات الرؤية:
- فحص النظارة الطبية: تأكد من فحص نظارتك الطبية أو عدساتك اللاصقة بانتظام لدى طبيب العيون، لضمان أن قياساتها حديثة وأن قوة عدساتها عند الحد الأقصى، وإذا لم تساعدك النظارة ذات العدسات القوية، فاطلب إحالة إلى أخصائي ضعف البصر.
- استخدام العدسات المكبرة: يمكن لمجموعة متنوعة من أجهزة التكبير المتاحة بوصفة طبية أن تساعدك في القراءة والأعمال التي تتطلب تدقيق النظر، مثل الخياطة، فتشمل هذه الأجهزة العدسات المحمولة أو العدسات المكبرة التي ترتديها مثل النظارات، وكذلك أنظمة تلفزيونية مغلقة الدائرة تستخدم كاميرا فيديو لتكبير مواد القراءة وعرضها على شاشة فيديو، المكبرات المتاحة دون وصفة طبية قد لا تعمل بنفس الكفاءة.
- تعديل شاشة الكمبيوتر: قم بتغيير حجم الخط وتباين الشاشة في إعدادات الكمبيوتر فكر في إضافة أنظمة إخراج الكلام أو التقنيات الأخرى التي تساعد في تحسين استخدامك للكمبيوتر.
- استخدام مساعدات القراءة الإلكترونية: جرّب الساعات، المنبهات، الحاسبات الناطقة، الكتب ذات الطباعة الكبيرة، أجهزة الكمبيوتر اللوحية، والكتب الصوتية، فبعض تطبيقات الهواتف الذكية مصممة خصيصًا لمساعدة الأشخاص ضعاف البصر، ومعظم هذه الأجهزة مزودة بميزة التعرف على الصوت.
- اختيار الأجهزة المصممة خصيصًا لضعاف البصر: بعض الأجهزة مثل المنبهات، الراديوهات، والهواتف، تعرض الأرقام بخط كبير جدًا. قد تجد من الأسهل مشاهدة التلفاز بشاشة كبيرة عالية الدقة، أو الجلوس قريبًا من الشاشة.
- زيادة الإضاءة في المنزل: استخدام إضاءة أكثر سطوعًا يمكن أن يساعد في القراءة والأنشطة اليومية الأخرى، كما يمكن أن يقلل من خطر السقوط.
- خيارات النقل: إذا كنت تقود السيارة، تشاور مع طبيبك لمعرفة ما إذا كان من الآمن الاستمرار في القيادة، وكن حذرًا في مواقف معينة مثل القيادة ليلًا، في حركة المرور الكثيفة، أو في ظروف الطقس السيئة، واستخدم المواصلات العامة، أو اطلب من أحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء مساعدتك. يمكنك أيضًا الاستفادة من خدمات النقل المحلية، أو خدمة حافلات الذهاب والإياب، أو شبكة القيادة التطوعية، أو مشاركة الركوب.
- الحصول على الدعم: أمراض الشبكية قد تكون صعبة، وقد تحتاج إلى إجراء تغييرات في حياتك. قد تمر بمشاعر متعددة أثناء التأقلم فكر في التحدث إلى استشاري أو الانضمام إلى مجموعة دعم. واقضِ وقتًا مع أفراد العائلة والأصدقاء الداعمين.
العيش مع ضعف البصر يتطلب تكيفًا مستمرًا، ولكن باستخدام الأدوات والدعم المناسبين، يمكنك الحفاظ على جودة حياتك واستقلاليتك.
الأنواع الشائعة لأمراض ومشكلات شبكية العين
تتعدد الأمراض والمشكلات التي قد تصيب شبكية العين، ومن أبرزها:
تمزق الشبكية
يحدث تمزق الشبكية عندما تتقلص المادة الشفافة الشبيهة بالهلام (الجسم الزجاجي) الموجودة في مركز العين وتشد الطبقة النسيجية الرقيقة المبطنة لمؤخرة العين (الشبكية) بقوة كافية لتمزيق النسيج. تصاحب هذه الحالة أعراض مفاجئة مثل رؤية بقع عائمة وومضات ضوء.
انفصال الشبكية
يحدث انفصال الشبكية عندما يتجمع السائل أسفل الشبكية، وعادة ما يحدث هذا عند مرور السائل عبر تمزق في الشبكية، مما يؤدي إلى ابتعاد الشبكية عن طبقات الأنسجة الأساسية.
اعتلال الشبكية السكري
إذا كنت مصابًا بالسكري، فقد تضعف الأوعية الدموية الدقيقة الموجودة في مؤخرة عينك وتسرِّب السائل إلى الشبكية وأسفلها، مما يسبب تورم الشبكية ويؤدي إلى ضبابية وتشوش الرؤية، فقد تنمو أوعية دموية جديدة غير طبيعية تنزف وتتمزق، مما يزيد من تدهور الرؤية.
الغشاء فوق الشبكي
الغشاء فوق الشبكي هو ندبة رقيقة تشبه الأنسجة أو غشاء يشبه السيلوفان المتجعد يتكوّن أعلى الشبكية، حيث يجذب هذا الغشاء الشبكية مما يسبب تشوه الرؤية، حيث قد ترى الأشياء بشكل ضبابي أو ملتوي.
الثقب البقعي
الثقب البقعي هو عيب صغير في مركز الشبكية (البقعة الشبكية) في مؤخرة العين، فقد ينتج هذا الثقب عن الاحتكاك غير الطبيعي بين الشبكية والجسم الزجاجي، أو قد يحدث بسبب إصابة في العين.
التنكس البقعي
في حالة التنكس البقعي، يبدأ مركز الشبكية في الضعف، مما يتسبب في ضبابية الرؤية المركزية أو ظهور بقعة عمياء في مركز مجال الرؤية، ويوجد نوعان من التنكس البقعي: التنكس البقعي الرطب والجاف يصاب العديد من الأشخاص بالنوع الجاف أولاً، والذي قد يتطور إلى النوع الرطب في إحدى العينين أو كلتيهما.
التهاب الشبكية الصباغي
التهاب الشبكية الصباغي هو داء تنكسي وراثي يؤثر ببطء في الشبكية، مما يسبب فقدان الرؤية الليلية والجانبية.
من المهم التعرف على هذه الأمراض والمشكلات المرتبطة بشبكية العين للتمكن من اتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية المناسبة. إذا شعرت بأي من الأعراض المذكورة، استشر طبيب العيون فورًا للحصول على التشخيص والعلاج المناسب، فالحفاظ على صحة عينيك يبدأ بالوعي والمعرفة، فلا تتردد في طلب المساعدة الطبية عندما تحتاجها.
أعراض أمراض الشبكية
تتشابه العديد من أمراض الشبكية في بعض الأعراض والمؤشرات الشائعة. إليك بعض الأعراض التي يجب الانتباه إليها:
- رؤية نقاط عائمة أو خطوط تشبه خيوط العنكبوت: قد تلاحظ وجود نقاط سوداء أو خطوط تظهر وتتحرك في مجال رؤيتك.
- تَغَيُّم الرؤية أو تشوُّشها: قد ترى الأشياء بشكل غير واضح، أو تبدو الخطوط المستقيمة متموجة.
- عيوب في الرؤية الجانبية: قد تلاحظ صعوبة في رؤية الأشياء الموجودة على الجوانب.
- فقدان البصر: قد تعاني من فقدان جزئي أو كامل للرؤية.
قد تحتاج إلى محاولة النظر بكل عين على حدة لملاحظة هذه الأعراض بشكل أوضح. كما يجب الانتباه إلى أي تغييرات في الرؤية , والحصول على الرعاية بسرعة اطلب العناية الطبية العاجلة إذا شعرت فجأة بظهور عوائم (أجسام سابحة) أو ومضات أو انخفاض في القدرة على الرؤية تمثل هذه الأعراض مؤشرات تحذيرية قد تشير إلى احتمالية حدوث مرض خطير في الشبكية.
عوامل الخطر لأمراض الشبكية
تؤثر العديد من العوامل على صحة شبكية العين وتزيد من مخاطر الإصابة بأمراض الشبكية إليك بعض العوامل الرئيسية التي يجب أن تكون على دراية بها:
- التقدم في السن: كلما تقدمنا في العمر، تزداد احتمالية تعرضنا لمشاكل في الشبكية، مثل التنكس البقعي.
- التدخين: يعتبر التدخين من العوامل الرئيسية التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض الشبكية، حيث يؤثر بشكل سلبي على الدورة الدموية ويزيد من تراكم السموم في الجسم.
- السمنة: الوزن الزائد يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية متعددة، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بأمراض الشبكية نتيجة الاضطرابات المرتبطة به مثل السكري.
- الإصابة بمرض السكري أو أمراض أخرى: الأمراض المزمنة مثل السكري تزيد من خطر تلف الأوعية الدموية في الشبكية، مما يؤدي إلى مشكلات مثل اعتلال الشبكية السكري.
- رضوح العين: الإصابات المباشرة للعين يمكن أن تسبب تلفًا في الشبكية، مما يستدعي الاهتمام الفوري والرعاية الطبية.
- تاريخ عائلي من أمراض الشبكية: إذا كان لديك أفراد من العائلة يعانون من أمراض الشبكية، فقد تكون معرضًا لخطر أكبر للإصابة بهذه الأمراض بسبب العوامل الوراثية.
وفي الختام اعلم أن فهم عوامل الخطر يمكن أن يساعدك في اتخاذ خطوات استباقية لحماية صحة عينيك من المهم أن تكون مدركًا لهذه العوامل وأن تتخذ التدابير اللازمة لتقليل المخاطر، مثل اتباع نظام غذائي صحي، ممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب التدخين، فإذا كنت تعاني من أي من عوامل الخطر هذه، لا تتردد في استشارة طبيب العيون لإجراء فحوصات دورية والحصول على النصائح المناسبة للحفاظ على صحة شبكية عينك تذكر أن الوقاية والرعاية المبكرة يمكن أن تساعد في علاج الشبكية العين والحفاظ على بصرك وضمان جودة حياة أفضل.